وأظهرت الدراسة أن بإمكان الشعور بالحكة مثل التثاؤب والسعال أن ينتشر من شخص إلى آخر، فمشاهدة شخص ما مُصاب بالحكة ينتقل إلى الآخرين بالعدوى، وحدد الباحثون منطقة في الدماغ مسؤولة عن طبيعة العدوى المرتبطة بالحكة، ووجدوا أن بعض الناس أكثر عرضة لتلك العدوى مقارنة بغيرهم.
وكان العديد من العلماء يعتقدون سابقاً أن الشعور بالحكة يعود إلى التعاطف مع سلوك الأشخاص المحيطين كشكل من أشكال الترابط الاجتماعي، موضحين أن عدوى الشعور بالحكة ترجع إلى التأثيرات العصبية، أو ميل بعض الأشخاص إلى الاحتفاظ بمشاعر سلبية.